شكر لا يوفي حقه لكل من وقف معنا في مصابنا بوفاة الحاج إبراهيم الرضوان «أبو زكي»
بسم الله الرحمن الرحيم
«وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِالصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ»
نتقدم بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة بالحضور والمشاركة في مراسم التشييع أو في مجالس الفاتحة أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي أو عِبر مواقع التواصل الإجتماعي في وفاة فقيدنا الغالي الحاج إبراهيم عبدالله محمد الرضوان «أبو زكي»
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته وان يحشره مع محمد وأهل بيته الاطهار
وجزاكم الله عنا خير الجزاء ولا أراكم الله مكروه
ورحم الله من يقرأ له ولأسلافه والى موتاكم وموتى المؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة
أسرة الفقيد عائلة الرضوان وذويهم