الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
زهرة جورية .. اسمها آيات
عايدة الحرز - شبكة أم الحمام - 16/06/2011م
آيات ..
صوتٌ نادى ..
بين حنايا شعبٍ مظلوم
أني لحنٌ
نغمٌ يتهادى
من حنجرة الحق المكتوم ..
آياتٌ .. آية
كتبت ذات مساء أنّ
الليل الأسود ..
يحكي للظُلمة ..
يحكي لكل غيوم العهر ..
أن الفجر سيأتي ..
خلف العتمة ..
و الضوء الأحمر يُشرق ..
عند سواعد مُثلى ..
لا يكسرها القهر
قادمٌ ...
زهرة وقطاف
عبدالعزيز حسن آل زايد - شبكة أم الحمام - 15/06/2011م
لم أراها ..
 ولم تراني كما يحدثني به قلبي..
ولا أدري لماذا تعلقت بها ؟!
لعل السماء طبعت في قلبي صورتها..
إلا أنني لا أراها حتى في الأحلام..
أنا لا أراها حتى كطيف عابر..
 أو شبح سائر زائر..
لا علم لي بها..
 ولا تعلم ما في قلبي..
كل ما ...
أزْهَرَ الكونُ بميلادِ الجوادِ
علي راضي الطلالوة - شبكة أم الحمام - 13/06/2011م
أَزْهَرَ الكَونُ بميلادِ الجَوادِ=فَتَهَادَى فَرَحَاً سِرُّ العِبادِ
وَتَغنَّى شَرْعُ طَه طَرَباً=بِشَبِيهِ المُصْطفَى نُورُ البلادِ
فَغَشَا الكَونَ ضِياءً بِعُلاهُ=مُذْ بَدَا للهِ بِالذِّكرِ يُنادِي
اعتكاف فكرة
موفق حمزة الماجد - شبكة أم الحمام - 12/06/2011م
أراكَ حَبِيـسَ الفكـرِ وَالفـكـرُ مـرشـدُ وَتَسْتَـرِق الأسـمـاعَ يُرعِـشُـكَ الـغَـدُ
أخي هاجَـت الأَحـزانُ تنسـجُ غَزْلهـا وَتَـنْــســجُ بــحـــراً مـــــدُّه يـتــوعــدُ
فــإن فــارَ بـحــرُ لـلـزمـانِ تَهَـيَّـجَـت عَـصُــوفُ الـرَّزايــا بـالـبـلا تـتـهــددُ
الفرزدق أمويّ أم علويّ؟
فاضل أحمد البحراني - شبكة أم الحمام - 12/06/2011م
 
تعقيباً على ما نشرته مجلة الواحة، في عددها التاسع والخمسين، من خريف 2010م، للشاعر السيّد محمد الخباز، تحت عنوان (أموية الفرزدق)، فقد وجدت فيه بعض الملاحظات أحببت إماطة اللثام عنها؛ بغية تعميق النقاش والتحاور الفكري، بعيداً عن الجدل والمهاترات الكلامية، ...
نبـــض الذكريات
عادل بن حبيب القرين - شبكة أم الحمام - 11/06/2011م
عندما نتوه في أروقة المكان والزمان... نتأمل أنفسنا في عباب ورق الحياة...
فالآلام توجعنا، والآهات تكسرنا، ولا نقوى على النهوض مرة أخرى. نستمد العطاء والتحدي من خيوط الذكرى الرقيقة؛ والتي ما تزال عالقة
بين سطور ذاكرتنا وفي أحشاء وجداننا... فالأجداد هم من أرسوها في نفوس ...
ماذا كان في الصندوق؟!"
ريم علي الحاجي محمد - شبكة أم الحمام - 07/06/2011م
 
ارتدت عباءتها مسرعة ركبت السيارة تبدوا متوترة وبدا لها الشارع طويلا لا ينتهي ، لا غرابة من ذلك فشوقها لصديقة العمر العائدة من السفر بعد غربة دامت سنوات يكاد يخنقها .
لم تتمكن أن تستوعب مفاجأة صديقتها بالمكالمة من رقم داخلي ...
آل حمادة لصحيفة الوطن: الرّياضة الفكرية والعقلية لا محل لها من الإعراب
شبكة أم الحمام - 06/06/2011م
 
في استطلاع أعدته الكاتبة زينب ع.م البحراني، بجريدة الوطن البحرينية، قال الكاتب والقاص حسن آل حمادة، الذي أصدر عددًا من الكُتُب التي تُناقش مسألة القراءة، ومنها: "أمة اقرأ لا تقر"، و"العلاج بالقراءة" و"يسألونك عن الكتاب"، وسيصدر له قريبًا كتاب بعنوان: ...
أحبكم
لقمان عبدالله - شبكة أم الحمام - 05/06/2011م
 
توج بالصفيق و بدأ خطابه بقوله أحبكم جميعا و لا أكره أحدا منكم و أخذ يعيد الخطاب عاماً بعد عام مع تعديلات طفيفة كلكم إلا واحد كلكم إلا إثنين كلكم إلا ثلاثة و مع كل عام يزداد العدد حتى تسائل الجميع ‪..‬ متى يبدأ عمله الذي توج ...
قلوب على خط الزلازل
موسى جعفر الرضوان - شبكة أم الحمام - 05/06/2011م
 
لم تدرِ أن الليل الأليل كان يختزل في دواخله ميتافيزيقيا من نوع آخر لا هي بالكهنوتية الموغلة في التأملات ولا بالقشرية التي لا تتجاوز حدود الآمال البسيطة التي يمكن أن تشبعها عبارات قلائل من قلب صادق وعينين مشعتين نضاحتين بالحب ...
سيارتي وأنا
حسن آل حمادة - شبكة أم الحمام - 02/06/2011م
 
أيا صاحبي إن شئت أن نُسرع الخُطى
فهيّا على الأقدام نمشي بهروله
فسيارتي تسقي الطريق بزيتها
وإن عطشت أسقيتها ماء نسْتله
فإياك لومي إنني لا أعوفها­
وانكأ جرحًا بالثلاث المجلجله
فإن شئت إصلاحًا لحالي وحالها
أعني بزيت يصلح القلب يشعله ...
شوقي
سعيد معتوق الشبيب - شبكة أم الحمام - 31/05/2011م
شوقي رأيناه في الإخوان منزلة=عن وصفها كلَّ شعري مذ عرفناهُ
قرأتُ في عينهِ بحراً بلؤلؤهِ=فكيف لي أنْ أصوغ اليوم معناهُ
ضفافهُ تنشر الدفء الذي رسمتْ=بنظرة العطفِ في الشطآن عيناهُ
في الحظيرة
محمود عماد - شبكة أم الحمام - 29/05/2011م
.. بعض البشر
يقاد
يجوع يصرخ يذبح والصمت يعم الحظيرة
__ بيان 1 ___

قد إجتمعنا نحن وقررنا أن نطلب منكم الهدوء
لكي يصل صوتنا لراعي الحظيرة
… هنالك بشر
إنبَطَحوا للراعي وابتَسموا وشَجبوا واستَنكروا , لا لشيئ
سوى أن لا يمنعَ التِبنُ عن الحظيرة
__  2بيان __
قد سمعنا أن هناك بشرٌ ثائرون قد ارسل ...
موعد مع الشيطان
زكية العبكري - شبكة أم الحمام - 29/05/2011م
احتفلت سحر مع أصدقائها بعيد ميلادها , ففي هذه الليلة أكملت سحر الخامسة عشر من عمرها المديد .
كل أصدقاؤها يحسدونها على الدلال التي عاشت فيه سحر .
نظرت أصدقاؤها كانت سطحية , تنقصهم الخبرة  والنظر إلى جميع جوانب حياة سحر .
فقد ...
سيّدةُ الماء
الدكتور عبدالعزيز علي  آل حرز - شبكة أم الحمام - 27/05/2011م
بجداولِ الأنفاسِ ذكرُكِ ماءُ = سُقيايَ في عطشي " أيا زهراءُ "

أُنزِلْتِ سُورةَ كوثرٍ .. أُعطيتُها= فاعشَوشبَتْ في داخلي صحراءُ

بدمي يُؤذِّنُ حُبُّها ، ولوُجْهَتي = بكِ يعرُجُ التسبيحُ والإسراءُ
أنا أم هي ؟!
مهدي صالح آل هزيم - شبكة أم الحمام - 27/05/2011م
بين أحضان الأمومة الحنونة , ترعرع ونشأ ، وعاش بينها , أشربته من حليبها , سهرت معة ليالي مرضة , وكانت دائما تتمنى أن ينطقها .. نعم , ما أجمل تلك الكلمة (ماما),كلمة تحمل كتلة لاحدود لها من معاني الحب والعطف ...
سيارة وفتاة
عبدالعزيز حسن آل زايد - شبكة أم الحمام - 25/05/2011م
كان والده فخورا به.. فقيادته تذكره به وقت شبابه .. عيونه المتألقة تكشف عن سروره بهذا الغلام العبقري ..
يشاهده كيف يخترق السيارات بلباقة وتؤده؟!
 قالها له بشيء من الافتخار : تستحق " الرخصة " بجدارة يا عبد الحميد..
ابهره ببعض المراوغات الذكية، ...
يدي تنسج كفني
جمال الناصر - شبكة أم الحمام - 25/05/2011م
أصلي يدي تنسج كفني من دمعة أمي وأنا أستبق الماضي في الحاضر اختصر المسافات يا مسافات يا لهفة الطفل لحضن الرمل والوطن أفيقي من نغمة من لحظة تسترجع للطهر نشوته نعاس وتر الكون لم يعد يومك كنت هناك اشتياق الشوق ...
آل حمادة: التقنية الحديثة نهضة بالكتاب
شبكة أم الحمام - 21/05/2011م
 
ألقى الكاتب والقاص حسن آل حمادة في الكلية التقنية بالقطيف صباح الاثنين: 13/6/1432هـ، محاضرة بعنوان: "الشباب والقراءة في زمن متغير"، حضرها العشرات من الطلاب. وأكد في مستهلها إن ممارسة إنسان مجتمعاتنا للقراءة (الحرة) التي يفترض أن يقوم بها بمحض اختياره، ...
هذهِ الريحُ اسمي*
منير النمر - شبكة أم الحمام - 18/05/2011م
هذهِ الريحُ أسمي.
وانفك من جسد الضحية شمعتانِ صغيرتانْ
كنتُ أعلمُ أنّ هذي الريحَ أسمي..
هذهِ الريحُ أسمي..
فأوقفوا عن روحها حقدَ السلاسلْ.
وافتحوا أذرعَهَا، ودعوها تتكلمْ.
كسماءٍ ترفع الغيبَ.. دعوها تتكلمْ.
لمناها ساحلٌ يحمل الوردَ وأنات الصغارْ
ولها قلب صغير ومطارْ.
 
أعلمُ.
 كيف هبَّ الريّحُ في كأسي..، كيف صار ...